فــ فـى ــضــــ ســطــريـــن ـــــفــــ تـــلاتـــه ـــضــه




عندما جائت رياح التغيير رفضها الكثيرون من هواة الإستقرار الزائف ,و ثبتنا كما نشأنا و تعلمنا فى بيوتنا و مدارسنا فقد تعلمنا من أهالينا و معلمينا أن الثبات على الحق هو الحقيقة الواحدة التى لا يمكن تزييفها ولا النفاق فيها فى هذا الكون ؛ الثبات على المبدأ و القضية ؛ مجرد هرطقة ولا سفسطائية و لكنه نضال و تضحية و نبل و شجاعة حتى يتحقق الهدف المنشود  ؛ و إستغل الكثير من المنافقين هذا الثبات لتشويه صورتنا و المزايدة على وطنيتنا بكل الصور و الطرق الممكنة .. بعد التخبط  و أيضا القرارات العديدة التى أثبتت للجميع من يكذب و من ينافق , ومن يسعى لمنصب و لسلطة و لكرسى يريح  مؤخرته عليه و ظهر فى نفس الوقت من قاتل و يقاتل و سيظل مقاتلا على القضية و على دم من فقدت مصر من أطهر شبابها و أيضا على مطلبنا الأساسى ألا و هو الحرية ؛ لم نبدأ تلك الثورة لنحتفل بها أو بكراسيها بعد فقد انتهى الجزء الأول فقط منها و هو المتمثل فى السنة المنقضية و إنتظرونا فيما هو قادم من أجزاء ....                     شمس الحرية إتولدت ولا يمكن تموت 

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رؤية تحليلة لمشهد النهاية فى مسلسل كـفـر دلـهـاب

طب و بعدين ...

الانس و الجنس