المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٤

الانس و الجنس

بقينا الفترة الأخيرة بنسمع كلام كتير عن التحرر و الحرية و خصوصا الجنسية , و طبعا المنظمات النسوية طلعت علينا بالكلام عن جسد المرأة و التجارة بيه و التحكم فيه و البلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا بلا ...  دلوقتي بقا من وجهة نظر بسيطة و صغنونة قد الفتفوتة , أغلب الناس شايفين الجنس الأولوية الأولي و التانية و التالتة في حياتهم بالرغم من وجود مشاكل و مصاعب أكتر و أكبر أهمية في الحياة زي الشغل و الإستقلال و الحياة و الفكر و الرأي و كمان بالرغم من مستواهم الإقتصادي اللي بيصنف تحت أو موازي أو فوق خط الفقر بشوية و طبعا لا أستثني الطبقات المرفهة بمعني إن الراجل أو الست يرجعوا من الشغل يفكروا حيعملوا إيه بليل في السرير مش مثلا يفكروا في يومهم حيمشي إزاي أو حيبدعوا في إيه أو حيعملوا إيه مع أولادهم , لأ دا كل واحد منهم يجي مهدود و يريح عشان سهرة بليل الحمرا ف يخش الراجل علي ماكينة صناعة السعادة الخاصة بيه و يطلع فيها طاقاته المكبوتة و كذلك الست و دا بيبقي من زعيق مدير أو زميلة رجلها باينة من الجيبة أو واحد عميل في الشغل زي القمر و هكذا ....  و لو الماكينة متعطلة أو مزرجنة يا سلام بقا علي ش

فجر ﺃﻏﺴﻄــ " ميــم " ــﺲ ﺍﻟﺤﺰﻳﻦ

صورة
ﺩﻣﺎﻏﻲ ﻣﺸﻮﺷﺔ ، ﺷﺨﺒﻄﺔ ﻛﺘﻴﺮ ، ﻟﺨﺒﻄﺔ ﺃﻛﺘﺮ ؛ ﺃﻛﺘﺐ .. ﻷﻣﺘﻜﺘﺒﺶ ... ﻃﺐ ﺃﻓﻬﻢ ﺃﻧﺎ ﻛﺪﺍ ﺇﻳﻪ ؟! ﻣﺒﺪﺃﻳﺎ ﻟﻤﺎ ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﻘﻠﻢ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺃﻛﺘﺐ ﻣﻜﻨﺶ ﻓﻲ ﺩﻣﺎﻏﻲ ﻏﻴﺮ 3 ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ﻭ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﻓﺮﻋﻴﺔ ﻛﺘﻴﺮ .  ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ : 1) الفقير لله و سنة كاملة من حياتي . 2) حقائق مجتمعية صدامية و صادمة . 3) فجر 9 أغسطس 2014 . ﻭ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺑﺤﺘﺔ ﻭ ﺩﻭﻥ ﺃﻱ ﺇﺩﻋﺎﺀ ﺃﻭ ﺷﺨﺼﻨﺔ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﺧﺘﺮﺕ  ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺘﺎﻟﺖ ، ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺇﻧﻪ ﻟﻤﺴﻨﻲ ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﺃﻧﺎم ﺑﺴﺒﺒﻪ . ﺗﻨﻮﻳﻪ : ﺃﺳﻒ ﻟﻜﻞ ﻣﻦ ﺳﻴﻈﻦ ﺑﻜﻠﻤﺎﺗﻲ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﺧﺮﺍﻓﺎﺕ - ﻓﻲ ﻣﻌﺘﻘﺪﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ - ﻓﻬﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺃﻣﻠﻚ ﻭ ﻫﻲ ﺃﻣﻠﻲ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﺆﻛﺪﺓ ﻟﻲ ﺣﺘﻲ ﺍﻷﻥ. ﺃﻏﺴﻄﺲ 2013 : ﺣﻴﺎﺓ ﻣﺘﺸﻘﻠﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺃﻗﻞ ﻣﺎ ﻳﻘﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻏﺮﺑﺎﺀ ﻓﻲ ﺩﺍرﻙ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻋﻦ ﻣﻌﺘﻘﺪﺍﺗﻚ ﻭ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻭ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻣﺸﺎﻋﺎ ﻟﻬﻢ ... ﺛﻢ ﺗﻘﺎﺑﻞ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻣﺎ ﻭ ﺩﻋﻮﻧﻲ ﺃﺗﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﻴﻐﺔ ﺣﺮﻓﻴﺔ ﻭ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻫﻲ " ﻣﻴﻢ " ؛ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﺫﻭﻱ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺣﺘﻲ ﻭ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻗﻠﻴﻼ ﻭ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﻟﻢ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺃﺣﺪ ﻣﻤﻦ ﺩﺧﻞ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺑﻌﺪ ﺇﻧﺘﻘﺎﻝ ﺗﻮﺃﻣﺎ ﺭﻭﺣﻲ " ﺑﻼﻝ ﻭ ﻳﺎﺳﻤﻴﻦ " ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺮﻓﻴﻖ ﺍﻷﻋﻠﻲ . ﻛﺎﻧﺖ " ﻣﻴﻢ " ﺩﺍﺋﻤﺔ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻭ ﺍﻹﻃﻤﺌﻨﺎ