المشاركات

عرض المشاركات من 2011

#BadDay انتقلت إلى رحمة الله (( بوسى )) اوفى قطة شوفتها فى حي... on Twitpic

#BadDay انتقلت إلى رحمة الله (( بوسى )) اوفى قطة شوفتها فى حي... on Twitpic

الخرابـــة . بس أنا كحســـين إنبسطـــت أوى ... on Twitpic

الخرابـــة . بس أنا كحســـين إنبسطـــت أوى ... on Twitpic

الأناركيـــــ مــش حــرب أهليـــة ــــة

صورة
هل يشجّع الأناركيون على الحرب الأهلية ؟؟  تقوم الفلسفة الأناركية على 3 مباديء اساسية تتأسس عليها 3 ممارسات المبدأ الأول : الحرية و تتأسس عليه ممارسة اللامركزية - على هذه الممارسة تتأسس وجهة نظر الأناركية في ضرورة الإسقاط الفوري للدولة باقول الإسقاط الفوري للدولة لأن أي دولة = نخبة حاكمة = مصالح نخبة = قوانين لحماية مصالح النخبة = المزيد من الدولة = المزيد من النخب و المزيد من القمع المبدأ الثاني : المساواة . و تتأسس عليه ممارسة التنظيم الذاتي . المجتمع بدون رؤساء لن يكون فيه إجبار و يعتمد على المعونة المتبادلة المبدأ الثالث : النسبية = نحن متساوون لكننا غير متماثلون . و تتأسس عليها ممارسة التزام الحاجات المباشرة ما هي الحرب الأهلية ؟ هي حالة انشقاق في المجتمع لفئتين أو أكثر تتحارب فيما بينها . لو انقسم المجتمع تسقط الدولة تلقائيا سقوط الدولة عن طريق الحرب الأهلية ليس سقوطا أناركيا : لأنه قائم على تدمير المجتمع = تدمير المبدأ الثاني لأنه لا تنظيم ذاتي بدون مجتمع حتى لو نجحت إحد الفرقتين في القضاء التام على الفرقة الأخرى - فإن أساليب الحرب السلطوية ستدمر ا

حقـــــا إنـــه اللهـــو الخفــــى

لا أعلم أين سأذهب بعد تلك الكتابات ولكن إلحاح الجميع على معرفة اللهو الخفى هو ما شجعنى على الكتابة , و أيضا إصرار د/ عمرو حمزاوى على كلمة " اللهو الخفى " و إصرار أبى و من حولى على وجود " لهوا خفيا " يتلاعب بنا و بمصير الوطن هو من جعلنى أتشوق للكتابة عنه ؛ سنذهب بعيدا لشهورا قليلة و ليست لسنوات بعيده , لنصل إلى يوم الخامس و العشرين من يناير لهذا العام لنجد حفنة من الشباب المصرى يتظاهر فى ميدان التحرير و يخرج علينا التلفاز المصرى بأن هناك يدا خفية تعبث بعقول الشباب المصرى اليافع ؛ و تجرى الأحداث مسرعة إلى أن تصل بنا إلى " جمعة الغضب " يوم الثامن و العشرين من يناير ؛ لنجد أن الأفواه قد فتحت عن أخرها تنظر بتعجب لما يحدث و ثم تحدث المفاجأة يخرج علينا التلفزيوين ليؤكد أن هناك طرف ثالث هو الذى يهاجم المعتصمين و قوات الشرطة , و تخرج صورة من قتل إخوتنا كالحمل الوديع ... و تمر الأيام لنصل إلى الموقعة الشهيرة " موقعة الجمل " و التى تحدث الجميع قائلا بلطجية التحرير هم من بدأوا بالهجوم (( على أساس إن الناس هى اللى هجمت بالجمال )) , و بعدها عندما انتصرت

فلنذهـــب نحـــن إلــــى الجحيــــم

أنظر حولك ... هل تراهم ؛ هم يرونك و يتابعونك (( مستيقظا , نائما مثابرا , مقاتلا , ذاهبا و أتيا )) , لا يجدون المتعه إلا فى متابعة تحركاتك و إثباط همتك دائما ... يرى الجميع خوفهم منك فى أعينهم يتمسكون بما يفعلونه و ذلك حتى لا يعطوك الفرصة لتحقق ما أردت , الكل يبحث عن مصلحته الشخصية و عن غاياته و أهدافه بعيدا عن مصلحتنا العامة التى يسعى القليلون ورائها , ما سأرويه عليكم هو جزء من حديث أحد أصدقائى الأعزاء مع أحد سائقى التاكسى عندما قال له سائق التاكسى " حرام عليكوا يا ابنى البلد حالها واقف و هما   حموا الثورة و انتوا باللى بتطلبوه عايزين خراب البلد " , فرد عليه صديقى قائلا " بص يا حج ححكيلك موقف و عايز رأيك فيه " قاله " اتفضل يا ابنى " , فرد صديقى " لو بنتك دلوقتى مروحة البيت و اتعرضلها حرامى عايز يسرق شنطتها , وجه راجل زى الفل كدا ضرب اللى كان عايز يسرقها و قالها انه حيوصلها لحد البيت , و قبل م يوصلوا البيت علطول احلوت فى عينيه ؛ فقام قلعها و غلط معاها ... حتعمل إيه يا حج " ؛ فأحمر وجه السائق غضبا و خجلا من السؤال " هــ ×××ــه " . 

إنها الداء و ليس لها دواء

قاومها لا تجعلها تتغلب عليك ... ستظل وحيدا تقاتل من اجل لا شئ , أنظر حولك تأمل الكون أنت لست وحدك , ستجد البحر فاتحا ذراعيه لك لكى تحادثه , ستجد الأشجار تحتضنك بظلها فى أشد أوقات الحرارة القاتلة و لن تترك بمفردك , ستجد السماء تنظر إليك و تحتويك بسحبها و غيومها , ستنظر حولك إلى الطبيعة هى من يحتويك ؛ لتذهب إلى بنى البشر ستجد نفسك تعانيها حتى و إن كانوا حولك طوال الوقت ... نعم إنها الوحده , هى الداء الذى ليس له دواء ؛ عانيت و مازلت أعانى منها , لم أذهب إلى طبيب نفسى أو حتى إلى صديق لكى أتحدث معه و لكنى منذ فقدانى صديق الطفولة أمام عيناى شعرت بها و وجدت نفسى وحيدا فى تلك الدنيا برغم ما تجمع حولى عندما جاء وقت مواراته بالتراب و جدت نفسى أنزل معه إلى تحت الأرض لكى أودعه و أكون أخر من يقبله قبل أن يذهب إلى ربه لكى يحاسبه و يثيبه أو يعاقبه و لكن كل ما تملكنى هو شعور بالوحدة , و جدت نفسى وسط كل من حضر وقت الدفن و العزاء وحيدا ؛ حضر أصدقاء الدراسة و زملاء العمل و رفاقنا فى مظاهرات الإنتفاضة أمام السفارة الأمريكية فى القاهرة ... ذهلت إنى أعرف الجميع و لكنى وحيدا ؛ لم أكن أعرف أنها بداية لداء ليس

ما أحلى العودة إلى البيت القديم

بعد إنقضاء عامى الأول بعيدا عن التدوين و إغلاق مدونة مفتاح الحياه بعد مهاجمة المدعو / إسماعيل سراج الدين , عن الإنتهاكات المادية و المعنوية للموظفين بمكتبة الإسكندرية ؛ قررت الرجوع مرة تانية للتدوين و الكتابة سواء للقضية (( الثورة اللى مبقتش ثورة )) و مش محتاجة حد يسأل إيه اللى بقوله دا ... إن شاء الله حنرجع تانى زى الأول و أحسن ميت مرة .. أهم حاجة بعد أول بوست الناس تدعى لإخواتنا اللى استشهدوا من أول يوم 25 يناير 2011 لحد الدقيقة اللى بكتب فيها البوست دا ؛ و كمان يا ريت نفكر ألف مرة قبل م نعمل أى تصرف .. محتاجين كل راجل و ست و بنت و ولد مصرى بجد و فاهم و عارف يعنى إيه أحافظ على بلدى ..و أنضفها بجد مو .. رجع تانى يا بنى أدمين