المشاركات

عرض المشاركات من 2017

Why are we teaching ?!

صورة
Maybe it's an easy question to answer but if you checked it out for a minute you are going to find the tricky reality of it. Some answers were in the form of " We are teaching to pass the torch of our cultures, knowledge and experiences to our beloved students ". This question has stopped me from planning for my second unit during this term, just trying to find a logic answer satisfy my crazy brain cells.  After thinking and working on that question in the first unit which is about " Forming Teams & Competitions ". Finally I've got the answer " We are teaching to learn ". Yeah my dear readers " All of us - teachers - are teaching to learn ", I've monitored my upper grades students and their attitude during the games and I found an analysis of their behavior and also commitment to " Sportsmanship Checklist " and I've found the following : 1) Selim - Y7 - : I've learned how to handle a team and lead the

كــنــز مـن الـسـماء

صورة
" أصابك عشق أم رميت بأسهم.. فما هذه إلا سجية مغرم " لا أعلم إن كانت تلك مجرد كلمات تتزين بها أبيات شعر أم حقيقة يمكن أن نواجهها يوماً ما . هل الحقيقة دوماً أننا لن نحظى بتلك اللحظات المجنونة التى يطلقون عليها البدايات ؟؟؟ لأ أعلم شيئاً مما يحدث و للوهلة الأولى أستطيع أن أبتسم و لكن خوفاً ما يأخذنى لما سوف يحدث من فراق و قطيعة ... هل هذا حقيقى أم أن الحقيقة تكمن دوماً فى أن ما نبحث عنه يبحث عنا , إن أردنا فرحاً سنجده و إن شعرنا بجرح سيدركنا ؟؟ للمرة الأولى أصبح حراً طليقاً لست مكبلاً بقيود الخوف مما هو قادم ... لقد كسر ما مررت به تلك القيود فبداية بإكتئاب حاد مزمن قد طال علاجه ليتجاوز الثمانية سنوات , إلى جرح عميق بفقدان جزء منك نهاية بقصة لم يكن لك يداً فيها هل يرسل لك الله من يخلصك ؟؟ أم هل تتوهم ذلك ؟؟؟ إنه رحيم لا ينسى من لا ينساه , و دوماً فى خلوتى و فى مجلسى لا أنساه .. قد تكون تلك رسالة منه فلكل حدث سبب ولا شئ يحدث بمحض الصدفة الكونية التى كنت أرى دهراً أنها المحرك لكل ما يحدث ... أخطأت و أصبت و لكن تلك المرة أشعر أنها ستكتمل حتى إن

رؤية تحليلة لمشهد النهاية فى مسلسل كـفـر دلـهـاب

صورة
" كداب ... نصاب ... لعنة و حلت على كفر دلهاب "  كنعان المجذوب لا المجذوب إنجذب , ولا العليل اتشفى , ولا الظالم قهر, ولا المظلوم انتصر ... يقول الله – عز و جل –   فى كتابه العزيز : بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ صدق الله العظيم { النور 21 } فى بداية الأمر شكر واجب للفنان " يوسف الشريف " الذى احترم عقل جيل بأكمله  و استمر فى تفوقه و تميزه عام بعد الأخر و إعتذار واجب إن كان رأيى ساخراً فى بادئ الأمر حتى تابعت " كفر دلهاب " على اليوتيوب حتى أيقنت أنه العمل الدرامى الوحيد الذى إحترم عقولنا و جذبنى للكتابة عنه و ليس فقط النهاية ... و لكن حتى أظل كما أنا سنبدأ من النهاية لأنها طريق يذهب بنا إلى البداية و كيف كان العمل موفقاً فيها . يلا نبدأ ....  -   أنا أخدت حقك , و حق أبويا اللى اتقتل غدر , اللى قتلك و اللى خانك و اللى باعك و اللى سكت و اللى عاش شمتان حتى اللى ملهوش

شمس الوطن

صورة
يتسأل فى هدوء منتظرا إجابتها هو : عزيزتى  ، هل يمكن أن نتجاوز ما مررنا و نمر به من أوجاع تختلج صدورنا ؟؟؟ صانعة البهجة : نعم يا عزيزي يمكننا ذلك .. شرط أن نجد ما يدفعنا لتجاوز ما مضى ...   هو : و ما الذى سيدفعنا لتجاوز ذلك المعبر المكتظ بجنود الإحتلال ؟! ما الذى سيجعلنا نجتاز ذلك الحاجز ذو اللونين ؟! صانعة البهجة : أن نجد وطناً نسكنه , و يسكننا هو : و ما هو الوطن يا عزيزتى ؟! هو – مستطرداً - : تلك  المعابر المغلقة و ذلك التراب الذى لم يعد ملكا لن ؟!ا صانعة البهجة : المكان الذي لا يمكننا إلا العيش داخله منذ أو ولدنا .. أدفأ مكان يمكن التواجد فيه ... هو : نسعى بحثا عن الوطن , حتى و إن كلفنا ذلك عمرا فوق أعمارنا . هو – مستكملاً ما بدأ بسؤال انتفضت له عيناه - : و لكن قد يكون الوطن بجوارنا طوال رحلة البحث عنه لقد انتابنى الشك كثيرا حول من نحن يمرر يداه على شعره الذى إمتلأ بتلك الشعيرات البيضاء متسائلا : من نحن ؟ صانعة البهجة - تجاوبه فى ثقة - : أوطان .. نحن أوطان         هو : هل تعلمين أن وطنى لم يضع ضمن توقعاته لما يدو